A SECRET WEAPON FOR برنامج النبلاء الشيخ ابو اسحاق الحويني

A Secret Weapon For برنامج النبلاء الشيخ ابو اسحاق الحويني

A Secret Weapon For برنامج النبلاء الشيخ ابو اسحاق الحويني

Blog Article

في ظل إعلان وفاة الشيخ أبو إسحاق الحويني اليوم، برزت تساؤلات حول مكان دفنه ومدى تشابه الوضع مع ما حدث مع زعيم الطائفة الإسماعيلية الذي دفن في مصر مؤخرًا.

فيما رأى آخر أن حجازي محمد يوسف شريف "مات منذ زمن بعيد، وحلّت في روح الميت نفسٌ جديدة باسم تراثيّ يناسب التوجه، والمهمة للشخصية الجديدة هو "أبو إسحاق الحويني".

يقول الحويني عن هذا الموقف "مشيت من أمامه مُستخزيا، كأنما ديك نقرني! وخرجت من عنده ولدي من الرغبة في دراسة علم الحديث ما يعجز القلم عن وصفه".

تتلخص أهداف المنتدى فى نشر الوعي الشرعي بخصوص ثوابت الدين وقضايا الأمة الكبرى، وإبراز رموز شرعية من خلال المنتدى لتفعيل دورهم في المجتمعات، وبناء الوعي الحضاري الإسلامي لدى الأمة وتحصينها من خطر الذوبان في الحضارات الأخرى، وتفعيل الطاقات الشرعية الشبابية.

وغيرهم كثير من أهل العلم، وهناك من لقيهم الحويني في مصر وغيرها لا سيما في رحلاته في النسك والدعوة.

كيف ساهمت الشائعات والأخبار المضللة في تأجيج التوتر website في الساحل السوري؟

فتاواه بشأن تحريم التحاق الطلاب بكلية الحقوق لأنها تدرس القوانين الوضعية ثم تراجعه عن هذه الفتوى لاحقاً

ورأى ناشطون في هذا المنشور ما يعكس "انقساماً عميقاً في المجتمع المصري بين التيارات الفكرية المختلفة؛ حيث يمثل القمني التيار العلماني النقدي، بينما يمثل الحويني التيار السلفي المتشدد" على حدّ تعبيرهم.

اعتقالات تستهدف قيادات عسكرية موالية لنائب رئيس جنوب السودان رياك مشار

أثيرت تساؤلات حول تأثير فكر الشيخ الحويني على بعض الجماعات المتطرفة خاصة بعد ورود اسمه في قضية داعش إمبابة حيث ذكره أحد المتهمين كمرجع علمي لفكرهم.

Update Needed to Enjoy the media you will need to possibly update your browser to some the latest version or update your Flash plugin.

توفي الحويني وهو مقيم في قطر منذ سنوات، في حين توفي الآغاخان في البرتغال وكان له ارتباط تاريخي بأسوان.

وجاءت اللحظة الفارقة عندما استمع إلى خطبة للشيخ كشك ذكر فيها حديثا، فبحث عنه الحويني ووجد أن ابن القيم ضعّفه، فبادر الحويني إلى إبلاغ الشيخ بذلك لكنه رد عليه قائلا "ابن القيم أخطأ"، وأضاف "يا بنيّ! تعلم قبل أن تُعلِّم".

وفي وسط هذه الآراء، شارك الكثيرون منشوراً يجمع بين رأيين متناقضين حدّ الشماتة: أحدهما، لابنة المفكر المصري الراحل سيد القمني، والرأي الآخر يعود زمنه إلى ما قبل عامين، وهو لابن الداعية أبو إسحاق الحويني.

Report this page